كان الكوبيون منقسمون بعد رحيل الزعيم الكوبي فيدل كاسترو حيث عمت مظاهر الحزن العاصمة الكوبية هافانا و بقية المدن، في حين لم يخف الكوبيون في ميامي الأمريكية فرحتهم برحيل من وصفوه بالطاغية.