التصريحات المنسوبة لـ #امير_قطر التي عرضته لهجوم اعلامي سعودي اماراتي مصري بحريني، قبل أن تعلن وكالة انباء قطر تعرضها للاختراق وبث الخبر :
نقلت وكالة الأنباء القطرية، الثلاثاء، عن الشيخ #تميم_بن_حمد_آل_ثاني أمير قطر قوله إن #ترمب يواجه مشاكل قانونية في بلاده، كاشفاً عن توتر في العلاقة مع إدارة ترمب.
وقال #أمير_قطر إن ما تتعرض له #قطر من حملة ظالمة، تزامنت مع زيارة الرئيس #الأميركي إلى المنطقة، وتستهدف ربطها بالإرهاب، وتشويه جهودها في تحقيق الاستقرار معروفة الأسباب والدوافع، وأضاف "سنلاحق القائمين عليها من دول ومنظمات، حماية للدور الرائد لقطر إقليمياً ودولياً، وبما يحفظ كرامتها وكرامة شعبها".
جاء ذلك في حديث أمير قطر، الثلاثاء، في حفل تخريج الدفعة الثامنة من مجندي #الخدمة #الوطنيةفي ميدان معسكر الشمال.
وقال الشيخ تميم: "إننا نستنكر اتهامنا بدعم #الإرهاب رغم جهودنا المتواصلة مع أشقائنا ومشاركتنا في التحالف الدولي ضد داعش"، مضيفاً: "إن الخطر الحقيقي هو سلوك بعض #الحكومات التي سببت #الإرهاب بتبنيها لنسخة متطرفة من #الإسلام لا تمثل حقيقته السمحة، ولم تستطع مواجهته سوى بإصدار تصنيفات تجرم كل نشاط عادل".
وقال الشيخ تميم: "إننا نستنكر اتهامنا بدعم #الإرهاب رغم جهودنا المتواصلة مع أشقائنا ومشاركتنا في التحالف الدولي ضد داعش"، مضيفاً: "إن الخطر الحقيقي هو سلوك بعض #الحكومات التي سببت #الإرهاب بتبنيها لنسخة متطرفة من #الإسلام لا تمثل حقيقته السمحة، ولم تستطع مواجهته سوى بإصدار تصنيفات تجرم كل نشاط عادل".
وأضاف: "لا يحق لأحد أن يتهمنا بالإرهاب لأنه صنف #الإخوان_المسلمين جماعة إرهابية، أو رفض دور المقاومة عند حماس وحزب الله"، وطالب #مصر ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين إلى "مراجعة موقفهم المناهض لقطر"، ووقف "سيل #الحملات والاتهامات المتكررة التي لا تخدم العلاقات والمصالح المشتركة"، مؤكداً أن قطر لا تتدخل بشؤون أي دولة، مهما حرمت شعبها من حريته وحقوقه.
وأشار إلى أن "قاعدة #العديد مع أنها تمثل حصانة لقطر من #أطماع بعض الدول المجاورة، إلا أنها هي الفرصة الوحيدة لأميركا لامتلاك النفوذ العسكري بالمنطقة، في تشابك للمصالح يفوق قدرة أي إدارة على تغييره".
وعن القمة #العربية_الإسلامية_الأميركية التي شاركت فيها #قطر بالرياض، دعا إلى العمل الجاد المتوازن بعيداً عن العواطف، وسوء تقدير الأمور، مما ينذر بمخاطر قد تعصف بالمنطقة مجدداً نتيجة ذلك، وبين أن قطر لا تعرف #الإرهاب والتطرف، وأنها تود المساهمة في تحقيق #السلام #العادلبين #حماس الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني و #إسرائيل، بحكم التواصل المستمر مع الطرفين، فليس لقطر أعداء بحكم سياستها المرنة.