تساؤلات على هامش #المصالحة_الفلسطينية:
* هل ستصمد المصالحة طويلا؟ وإلى متى؟
* هل ستوافق #حماس على شروط نتنياهو الثلاثة للقبول بالمصالحة (الاعتراف ب #إسرائيل، تفكيك#القسام ونزع سلاح المقاومة، قطع العلاقات مع #إيران)؟
* هل عاد الملف الفلسطيني إلى جعبة #المخابرات_العامة مجددا (مدير الجهاز في غزة، وكل الإعلاميين المصاحبين له هم رجال #المخابرات العامة بامتياز)؟
* ما هو موقع #دحلان من الإعراب في هذه #المصالحة؟
* موقف إسرائيل من المصالحة معروف، فلو أ،ها ترفض لما سمحت لوفد #فتح بمغادرة الضفة من الأساس، وهذا يعني أيضا موافقة ومباركة #أمريكا للمصالحة، فما هو الهدف منها صهيونيا وأمريكا؟ وماذا لو رفضت حركات المقاومة شروط #نتنياهو سالفة الذكر؟
* هل تدعم دول الأزمة الخليجية المصالحة، خاصة دول المقاطعة أو الحصار، سياسيا ودلبوماسيا حاليا، ثم ماليا فيما بعد؟
* النظام التركي فقد ورقة مهمة من أوراق مساواماته، فهل انشغاله بالأكراد يبعد تركيزه عن هذه الورقة ويتركها كليا لمصر، وهل يفرط #أردوغان البراجماتي الميكافيللي في هذه الورقة بسهولة؟
* موقف إيران ومحورها الممانع من المصالحة، أعتقد أنه يشوبه الترقب والانتظار، فماذا ستفعل مع جيوبها في غزة (حركة الجهاد على رأسهم) لو قبلت حماس بشروط نتنياهو؟
* هل تمهد المصالحة إلى #صفقة_القرن أو ما يعرف بـ #الوطن_البديل، التي تتطلب وتشترط وجود قيادة فلسطينية موحدة في #الضفة_الغربية و #قطاع_غزة؟
* هل تسلم حماس الملفات الأمنية التي لديها إلى حكومة المصالحة والوفاق؟
* كيف سيكون التنسيق الأمني بين حماس والسلطة في إدارة غزة، هل سيقبل أي من الطرفين أن يترك الملف للطرف الآخر؟
* عمالة النظام المصري وصهيونيته، وعلى رأسه #السيسي، ليست محل شك، لكن يحسب للنظام أنه سحب الورقة الفلسطينية من أيدي خصومه قطر وتركيا، واستطاع تنفيذ المصالحة التي فشل فيها هؤلاء الخصوم، فلماذا أصرت وحرصت مصر السيسي (الصهيوني) على دعم المصالحة وإنجاحها؟ وهل تكون مقدمة لمصالحة عربية أشمل مع الصهاينة؟
* هل ستصمد المصالحة طويلا؟ وإلى متى؟
* هل ستوافق #حماس على شروط نتنياهو الثلاثة للقبول بالمصالحة (الاعتراف ب #إسرائيل، تفكيك#القسام ونزع سلاح المقاومة، قطع العلاقات مع #إيران)؟
* هل عاد الملف الفلسطيني إلى جعبة #المخابرات_العامة مجددا (مدير الجهاز في غزة، وكل الإعلاميين المصاحبين له هم رجال #المخابرات العامة بامتياز)؟
* ما هو موقع #دحلان من الإعراب في هذه #المصالحة؟
* موقف إسرائيل من المصالحة معروف، فلو أ،ها ترفض لما سمحت لوفد #فتح بمغادرة الضفة من الأساس، وهذا يعني أيضا موافقة ومباركة #أمريكا للمصالحة، فما هو الهدف منها صهيونيا وأمريكا؟ وماذا لو رفضت حركات المقاومة شروط #نتنياهو سالفة الذكر؟
* هل تدعم دول الأزمة الخليجية المصالحة، خاصة دول المقاطعة أو الحصار، سياسيا ودلبوماسيا حاليا، ثم ماليا فيما بعد؟
* النظام التركي فقد ورقة مهمة من أوراق مساواماته، فهل انشغاله بالأكراد يبعد تركيزه عن هذه الورقة ويتركها كليا لمصر، وهل يفرط #أردوغان البراجماتي الميكافيللي في هذه الورقة بسهولة؟
* موقف إيران ومحورها الممانع من المصالحة، أعتقد أنه يشوبه الترقب والانتظار، فماذا ستفعل مع جيوبها في غزة (حركة الجهاد على رأسهم) لو قبلت حماس بشروط نتنياهو؟
* هل تمهد المصالحة إلى #صفقة_القرن أو ما يعرف بـ #الوطن_البديل، التي تتطلب وتشترط وجود قيادة فلسطينية موحدة في #الضفة_الغربية و #قطاع_غزة؟
* هل تسلم حماس الملفات الأمنية التي لديها إلى حكومة المصالحة والوفاق؟
* كيف سيكون التنسيق الأمني بين حماس والسلطة في إدارة غزة، هل سيقبل أي من الطرفين أن يترك الملف للطرف الآخر؟
* عمالة النظام المصري وصهيونيته، وعلى رأسه #السيسي، ليست محل شك، لكن يحسب للنظام أنه سحب الورقة الفلسطينية من أيدي خصومه قطر وتركيا، واستطاع تنفيذ المصالحة التي فشل فيها هؤلاء الخصوم، فلماذا أصرت وحرصت مصر السيسي (الصهيوني) على دعم المصالحة وإنجاحها؟ وهل تكون مقدمة لمصالحة عربية أشمل مع الصهاينة؟
أخيرا.. حالة الريبة والشك والقلق ينبغي أن تكون أكثر من الفرح والتفاؤل، فالعاقبة لا تبدو جيدة بأي حال فيما يخص القضية الفلطسينية، فإذا نجحت المصالحة بعد كل ما ذكرناه، وبعد شروط نتنياهو، ستكون ضربة قاصمة للمقاومة، حتى لو كان سيصبحها "إعادة إعمار" او رخاء اقتصادي في القطاع الذي يعاني حصارا منذ أكثر من 10 أعوام، وفي حال فشل المصالحة، ستدفع حماس ثمن هذا الفشل بمفردها، ومن خلفها 2 مليون فلطسيني في غزة
شخصيا.. لا أهتم بكل المزايدات على حماس وقبولها بالمصالحة أو جلوسها على طاولة المفاوضات، فهؤلاء المزايدين لم يقدموا لأنفسهم أو لثورتهم خيرا يذكر؟ فهل ننتظر منهم خيرا لحماس أو للقضية الفلطسينية؟
كذلك لا أهتم بالتبريرات التي يسوقها عديد من المتابعين والمحبين لحماس، حول أسباب قبولها بالمصالحة وجلوسها على طاولة المفاوضات، فالحركة أخطأت ولم تتعلم الدرس من حزب الله، عندما قبلت أ، تخوض المجال السياسي واهمة أنها قادرة على الخوض فيه بنفس نجاحها في مجال المقاومة، كما أنها أخطأت كثيرا في الرهان بتفاؤل شديد على نجاح الربيع العربي، ورتبت سياساتها بناء على وهم "الانقلاب يترنح" الذي كان ولا يزال أهم دعائم إدارة #الإخوان والإسلاميين للحالة المصرية منذ الانقلاب، وهو أهم أسباب الفشل أيضا