عالم التمويل شهيته لا تتوقف، وحربه على كل قيمة غير قيمة الربح تزداد ضراوة، من اكلنا لشربنا لصحتنا لحياتنا الشخصية لقدرتنا على الحب والإنجاب الذي لابد ان يحسب برشادة مدعاة للتكلفة والعائد.
وحتى حقوق النساء التي حولتها حرب التمويل على العالم لكم في المائة سيزيد الناتج المحلي بدخولهن سوق العمل وليس حقوقهن كبشر في العمل أو تحويلهن لمقترضات غارمات بدعوى ريادة الاعمال.
لا مجال للعب النظيف وعدالة المنافسة وفكرة ان الرياضة تعطي مثالا للاستحقاق العادل النزيه.
كله لا قيمة له امام ارباح جي بي مورجان.
صنعها الفقراء وسرقها الأغنياء.